Examine This Report on التشوهات المعرفية



To browse Academia.edu and the broader Online a lot quicker and even more securely, you should have a few seconds to upgrade your browser.

بدأ بيك لأول مرة في ملاحظة عمليات التفكير التلقائية المشوهة هذه عند ممارسته للتحليل النفسي، بتقنية التداعي الحر.

ويحدث شيء من هذا القبيل في حالة الاكتئاب والقلق والتوتر ، فكلما ازداد ت بصيرتنا بأن هناك بدائل عقلانية صحيحة، ازدادت جاذبية تلك الأفكار الصحيحة – الجديدة واحتمال تبنيها أسلوباً دائماً وجديداً في الشخصية.

يعاني كثير من الأشخاص من مغالطات في التفكير تعكر عليه عيش الحياة اليومية بشكل طبييعي. تندرج هذه المغالطات والأفكار الخاطئة تحت مسمى التشوهات المعرفية.

إلى أي مدى ما أعتقد أنه صحيح؟ للقيام بذلك ، يمكنك أن تسأل نفسك الأسئلة التالية وتحاول الإجابة بصدق:

الاعتياد بأن الأمور تحتاج دائما إلى أن تكون بطريقة معينة.

ويرتبط هذا أيضًا بالتفكير ثنائي التفرع بوضع الحقائق في "دائمًا" أو "أبدًا". مثال على ذلك هو التفكير "لا شيء جيد يحدث على الإطلاق".

إنه يتألف من إخفاء نقاط الضعف والمشاكل والفشل ، والاعتقاد بأن كل شيء على ما يرام أو أن الأشياء السلبية ليست مهمة عندما لا تكون في الحقيقة على هذا النحو.

وضع تعميم متحيز بناءً على خبرات أو أدلة غير كافية. وخلق استنتاج عريض على أساس حادثة واحدة أو دليل واحد.

مثال: شخص ذهب لمرة واحدة لجلسة مع أصدقائه ورأى أن الجلسة كانت غير مجدية بالنفع أو أن الأحاديث كانت سخيفة لحد ما وبعد فترة طلب منه صديق آخر الخروج لتناول العشاء والتعرف على اصدقاء جدد فيرفض لأنه سيعمم أن الجلسة ستكون مثل التي كانت قبلها،

تقييم الذات أو الأحداث بشكل متطرف أو للدرجة القصوى. فإما أنها كلها جيدة أو كلها سيئة، إما أسود أو أبيض، دون وجود منطقة رمادية في المنتصف.

في هذه الحالة يعتقد التشوهات المعرفية الشخص أنَّ ما حدث معه لمرة واحدة سوف يتكرر دائماً؛ أي توصَّل إلى استنتاج عام بناءً على موقف واحد؛ مثلاً كأن يتأخر طالب عن امتحانه نتيجة عدم قدرته على الاستيقاظ في الوقت المناسب فيعتقد أنَّه سيتأخر دائماً ولا يمكنه الوصول في الموعد المحدد، فقد يحاول في المرات القادمة البقاء مستيقظاً حتى موعد الامتحان نتيجة قلقه وخوفه من التأخير مرة أخرى.

المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع

الشخص الذي يعاني من التفكير الإنفعالي غالبا ما يمزج بين الحقيقة و المشاعر ، لذلك من الخطأ النظر للموقف من الناحية العاطفية دائما و يجب الفصل بين المشاعر و النظر للموقف بموضوعية وذلك ليساعدنا علي الحكم بشكل صحيح نور الامارات .

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *